هل تنجح الضغوط في إقناع رئيس الحكومة الاتحادية في أستراليا، توني أبوت، بزيادة الدعم الحكومي المالي لشركة «هولدن» للسيارات وتجنيبها قرار إقفال مصنعيها في أستراليا، أم أن قرار الإقفال اتخذته في ديترويت الشركة الأميركية الأم «جنرال موتورز»، كما تؤكد صحيفة «وول ستريت» النيويوركية؟
في أستراليا ذكرت تقارير